من تفاهة بعض ما وصلنا إليه في ثورتنا … أن كثيرًا من #القادة_العسكريين و #القضاة #الشرعيين و #الحقوقيين تم إقناعهم بطريقةٍ ما بأنهم سيكونون في يوم من الأيام عرضةً للملاحقة القضائية (داخليا ودوليا) إن وقّعوا أي قرار قضائي يقضي بإعدام أي شخص
تخيلوا أن عملاء #النظام وزارعي العبوات غدوا يسرحون ويمرحون بيننا … والبعض يخاف أن ينفذ قرار إعدام بحق من أعطى احداثيات أو زرع عبوات … مع أنّ الأصل أن يُنفّذ العقاب بأمثال أولئك العملاء على الملأ لكي يرتدع من وراءهم ويُحجِموا.
إذا كان الأمر كذلك … فلأخذ العلم أنتم بتصنيف كثير من الدول خارجون على الرئيس الشرعي بشار #الأسد … فهل ننتظر أن تعودوا لحضن الوطن طاعةً للدول حتى ترضى
#جوال_دعاة_الشام
للاشتراك على قناتنا عبر برنامج التليغرام
t.me/do3atalsham