📌لعل أبرز أسباب أخطائنا في التخطيط (طريقة ونوعا) هو عدم فهمنا لطبيعة صراعنا مع العدو وعدم توقعنا للمدة المنطقية لهذا الصراع …
📌من أراد أن يعرف كيف يجب أن نعمل (كدعاة ومعلمين ومجاهدين) فلينظر لتجربة حماس ولتجربة الإسلاميين الأتراك.
📌عندما نتحدث عن حرب الأجيال فهذا ليس من باب تصبير أنفسنا وتمنيتها، بل هو حقيقة ما نتوقعه منذ بداية الحرب في الشام.
📌كثير من الملفات والمواضيع قد لا نستطيع حسمها الآن، ولكنا نستطيع أن نربي جيلا تكون هذه المواضيع جزءً من تركيبته العقلية ومرتكزا أساسيا من مرتكزات فكره ، عندها لن يقبل أن يفرّط بها.
📌ولنعلم أن تربية هذا الجيل لا بد لها من مكان متحرر عن سيطرة العدو، ” إِنَّهُمْ إِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَن تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا ” [الكهف 20] … وعندها سيكون هذا المكان منطلقا لفتح وتحرير محيطه.