كلما حصل #مؤتمر_دولي يتعلق بالقضية #السورية يحاول الإعلام المعادي والعالمي استثمار الموقف لزرع الفتن وتأجيج الخلافات وتعميق الشروخ وزعزعة الثقة بين مختلف الفصائل السورية …
وغالبا ما يكون موقف #الفصائل متماسكا متشبثا بمبادئ #الثورة وثوابتها … ولكن الأداء الإعلامي لها يكون ضعيفا.
حتى من يعتبرون من نخب #الإعلام_الثوري ترى بعضهم وقد غدوا أبواقا تروج ما يضر بثورتنا ولا ينفعها
وكالعادة لا يستفيد #الشعب_السوري من هذه المؤتمرات غير زيادة المشاكل وتعميق الخلافات بين فصائله المجاهدة التي لا ناقة لها في تلك المؤتمرات ولا جمل.