– الاستقامة: كن أمينا إلى الموت، فعلا وقولا واحدا، وشارك فريقك بالحقائق ولو صعبة.
– التفكير الإيجابي: ثق في قوة التفكير الإيجابي، وابحث في كل موقف عن فرصة للتعلم أو التأثير.
– التواصل الفعال: اهتم بالتواصل، فإن أغلب المشكلات في العمل تأتي من نقص أو سوء التواصل.
– التفويض السليم: تعلم متى تسلم المهام لفريقك وقاوم إغراء القيام بكل المهام بنفسك.
– الالهام: اجتهد لإلهام وتحفيز كل من تقابله، ليمتلئ الفريق أيضا بنفس شغفك للعمل والنجاح.
– التركيز: وجه تركيز واهتمام كل فريق نحو هدف وحلم طويل المدى
– التوازن: عادة يصبح أداء الفريق أفضل كلما كان هناك توازن بين العمل والحياة الشخصية.
– منح الثقة: كلما منحت الثقة لأعضاء فريقك كلما زادت ثقتهم بأنفسهم، وبالتالي انطلاقهم وابداعهم.
– التشجيع: اظهر تقديرك ومدحك لأعضاء الفريق حتى على أبسط الأمور فهذا يزيد من ارتباطهم ويحسن جدا من بيئة العمل.
– تشجيع النمو: كلما شجعت أعضاء فريقك عمليا على النمو، كلما زاد مستوى كفائتهم ةتأثيرهم.
– العدالة: تعمل بعدالة مع المواقف، والاحتياجات داخل الفريق، وهذا سيرفع من المعنويات.
– مدرب شخصي: تعامل من منطلق أنك قائد ومدرب شخصي لا زعيم المؤسسة فالمعلم القدوة يصنع تأثيرا في الأعضاء يفوق تأثير أي منصب.
التوعية النوعية – أهم 12 للقادة