خسرنا وما زلنا نخسر أبطالا في كل الميادين ، بخسارتهم تتزعزع أركان الثورة وتهتز وتترنح ونخشى أن تنهار في يوم ما – لا قدر الله – إن استمر الأمر على ما هو عليه من التساهل والتشرذم والفرقة ‼
⚠سؤال اللحظة:
هل تستطيع الحواجز اﻷمنية الموجودة في أطمة وبالتعاون مع الكتائب التي خسرت خيرة أبطالها في تفجير اليوم وعن طريق مقاطعة أسماء المجاهدين المسجلين في التبديل أن يحددوا هوية الذي فجر نفسه؟! وهو عمل سهل ميسر !!
إن لم يستطيعوا ذلك فما مبرر استمرار عملهم إذن⁉
مواطن بريء رايح يطق
6-10-2016 م
#تفجير_أطمة
#أطمة