⚠حملة كبيرة قائمة الآن على إسقاط كل من #أحرار_الشام و #فتح_الشام لا يقوم بها إلا عدو أو عميل أو أحمق
وهذا الإسقاط يتم من داخل #الثورة ومن خارجها بشكل مريع.
⚠خسارة أي من الكيانين يعني انهيار الثورة، فما بالكم لو كان العمل على الجماعتين معاً⁉
سواء ً أحببتهما أم كرهتهما
اتفقت معهما أم اختلفت
لا تنس أنهما العمدة العسكرية للثورة
وأن أي ضرر كبير يلحق بهما سينعكس على الثورة ككل.
فلا تكن بوقاً لأعداء الثورة من حيث تدري ولا تدري ، واكتم عنا حظ نفسك وأمراضها
واتق الله في كل ما تقول.