مع بدء كل معركة مئات الحسابات المعلومة والمجهولة تنشر أخبار تحرير هنا وهناك، تأكدوا تماما أن هناك جيشا إلكترونيا خلف ذلك بغية نشر المعلومات الكاذبة وتحطيم معنويات المجاهدين والمدنيين وخلق بلبلة ما، وهناك الكثير وبحسن نية يساقون خلف تلك الأخبار وينشرونها.
نوجه نداء للإعلاميين بأن تابعوا الصفحات والوكالات الرسمية فقط لجيش الفتح والفصائل المنضوية تحته ولا تلتفتوا لمن يبثوا الإشاعات
والحمد لله رب العالمين.