كم من مستدرج بالنعم وهو لا يدري!

كم من مستدرج بالنعم وهو لا يدري!

كم من مستدرج بالنعم وهو لا يدري!

بقلم: ابن القيم

‏«فكم من مستدرج بالنعم وهو لا يشعر، مفتون بثناء الجهال عليه، مغرور بقضاء الله حوائجه وستره عليه… وأكثر الخلق عندهم أن هذه الثلاثة علامة السعادة والنجاح، ذلك مبلغهم من العلم».

0

تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *