تهمة التصهين
لتبيض سوداء المجرمين!
سيذكر التاريخ أن أهل السنة في الشام، حفظ الله بهم دينه وسنة نبيه، بوقوفهم وثباتهم في وجه حملة التضليل التي تريد الترويج للرافضة الشيعة المجرمين بعد أن كشف الله إجرام الروافض وحقدهم… بل وكذبهم ودجلهم ومتاجرتهم بشعارات نصرة أهل فلسطين…
أهل السنة في الشام يقفون اليوم كما وقف سلفهم ابن تيمية أمام التتار الشيعة الذين دخلوا مدن الشام وقتلوا أهلها واستباحوا حرمات سكان مدنها وخربوها…
التتار الذين كنا أيام الجهل نظنهم كالمغول وثنيين، لأنهم في المناهج المدرسية لم يدرسونا أنهم كانوا شيعة حاقدين، وأن تيمورلنك الذي أقام تلة من جماجم أهل حلب واستباحها كان رافضيا حاقدا بل وكان يصلي!!
فليقل دهاقنة الإعلام العميل ما يشاؤون، الأرض أرضنا والأعراض أعراضنا نزود عنها… وننصر ديننا أمام المتصهينين الحقيقين الذين ما فتئوا يفرغون بلاد الشام من أهلها لمصلحة الصهاينة أولا وآخرا… ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز.