تصدق بجهدك أو على الأقل اكفنا شرك
عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله، أي الرقاب أفضل؟ قال: “أنفسها عند أهلها، وأكثرها ثمنا”. قلت: فإن لم أفعل؟ قال: “تعين صانعا أو تصنع لأخرق”. قلت: يا رسول الله أرأيت إن ضعفت عن بعض العمل؟ قال: “تكف شرك عن الناس فإنها صدقة منك على نفسك”. متفق عليه.
* “الصانع” بالصاد المهملة هذا هو المشهور، وروي
“ضائعا” بالمعجمة: أي ذا ضياع من فقر أو عيال، ونحو ذلك “والأخرق”: الذي لا يُتقِن ما يحاول فعله.