الحركة التي لا تريد مراجعة الماضي
نصيحة إلى من نحبهم ونختلف مع طريقهم
- إن الحركة التي لا تريد أن تراجع أو تدرك أخطاء ماضيها، من الممكن أن يتحول حاضرها إلى كومة من الأخطاء، ومستقبلها إلى كارثة
- الحل الحقيقي يكمن في نقد الماضي ومراجعته، وتحديد أخطائه، من أجل تلافيها ومعالجة آثارها في الحاضر، وتوظيف ذلك معرفيا وموضوعيا في المستقبل