من أراد أن يصحبنا فليصحبنا بخمس
كان الخليفة العادل عمر بن عبد العزيز يقول لجلسائه من أراد أن يصحبنا فليصحبنا بخمس:
- يوصل غلينا حاجة من لا تصل إلينا حاجته
- يدلنا من العدل إلى ما لا نهتدي إليه
- يكون عونا لنا على الحق
- يؤدي الأمانة إلينا وإلى الناس
- لا يغتب عندنا أحدا
ومن لم يفعل فهو في حرج من صحبتنا والدخول علينا
رواه عبد الله بن أعين المصري في سيرة عمر بن عبد العزيز واخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق