القصف
إنما يتذكر أولوا الألباب
كلما انشغلنا، أو شُغِلنا بالمفضولِ عن واجب الوقت الأهمِّ المُهِم، يأبى الله إلا أن تأتي أقداره لتُذكِّرنا ومن غَفِل، بأننا في ساحة جهاد وحرب، ربما هي الأهم حاليا على مستوى الأمة الإسلامية، الفيصل في هذه الساحة والأهم لنا هو النصر، وحشد الطاقات له، وكل ما عداه بلاقيمة حقيقية إلا أن يكون وسيلةً إلى ذلك النصرِ المنشود، الذي مفاتِحُه:
– واعتصموا بحبل الله جميعا..
– ولا تركنوا إلى الذين ظلموا…
– وأعدوا لهم ماستطعتم من قوة…
– لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا..
لتكون الخاتمة بعون الله:
– ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين..