شبكات الابتزاز الإلكتروني في مناطقنا المحررة

#اخترنا_لكم في الرابط التالي مقال مهم جدا، يتحدث عن هذا الموضوع… مقالٌ يجب أن يصل إلى نسائنا وبناتنا.

#لو_كنت_الأمير 55

– لفعّلت مكتب نسائي لمكافحة جرائم الابتزاز… ضمن سلك #الشرطة يكون ملجأً أمينا لمن تتعرض للابتزاز…

– ولوكّلت إدارته إلى مشرفات إجتماعيات وداعيات يشهد المجتمع بثقتهن وأمانتهن، يساعدهن في إدارة المركز كادر كله من الإناث … بحيث لاتتردد النساء بطلب مساعدتهن عند الحاجة.

– ولجعلت للمركز مكانًا مستقلًا في كل مدينة، بعيدًا عن مراكز الشرطة التي تهاب النساء دخولها، لكي يكون الوصول إليه قريبًا يسيرًا…

– بحيث تكون الأخوات المختصات في المركز صلة الوصل الأمينة مع الإخوة المختصين في الجهاز الأمني بمتابعة الجرائم الإلكترونية…

– وبالتأكيد إذا كان هذا مخصصا للنساء فمن باب أولى التعميم على وجود قسم مكافحة الجرائم الإلكترونية في خدمة عموم الناس… لملاحقة أولئك المبتزين المجرمين، ثم محاكمتهم على الملأ ومعاقبتهم بما يجعلهم عبرة للمعتبرين وعظة للمتعظين.

على صعيد #التربية و #التعليم

– يضاف إلى ما سبق حملة توعية مهمة تشمل بالإضافة إلى النشاط الإعلامي دروس توعية في المساجد والمدارس والجامعات (وبالذات لبناتنا الشابات) عن هذا الموضوع…

– ولو كنت الأمير لجعلت (دورة الأمن الرقمي) مادة أساسية بمنهاج محدد (يُحدَّث دوريا) لطلابنا ضمن مواد مهارات الحياة… ولعموم شبابنا ومجاهدينا.

فالموضوع مهم وله تبعاتٌ خطيرة، وكم من ابتزاز أوصل إلى تجنيد عميلٍ عمِل ضد مجتمعه كله!

أترككم مع المقال المنقول الذي #اخترنا_لكم

التفاصيل:
https://www.syria.tv/227493