القواعد العشر لعملنا السياسي
أنا وأصدقائي

1️⃣ كل من يعادي الأسد وروسيا وإيران يمكن أن نتعاون معه في إطار ذلك، ونشجعه ولو معنويا…
(ولو بدو يبصق عليهم بصقة).

2️⃣ نحن بحاجة لحشد الدعم من جديد لقضيتنا، ولا أحد بحاجتنا حاليًا، وهذا أولوية.

3️⃣ اقتناص الفُرَص يكون من قناصين متربِّصين وليس من غافلين ينتظرون من يوجههم.

4️⃣ دائما نُفرِّق بين الشعوب والدول في السياسة، فالشعوب في الدول الأوروبية تشكل قوة ضغط على الساسة، ولذلك يتم تعتيم الاخبار عليهم.

5️⃣ ترهات المعارضة الموظفة لدى رُعاة أستانا وسوتشي والتي تَعتبر المجرم الروسي الذي قصفنا ودمر بيوتنا بحلب وحمص الغوطة ودرعا ودير الزور… ضامنًا، لا تعنينا.

6️⃣ نحن سوريون، ومصلحة الشعب السوري المسكين في مناطقنا المحررة أولويتنا على أرضنا، قبل أي اعتبار آخر.

7️⃣ ديننا أولوية ومرجعية؛ ولذلك لا نقدم على ما فيه معصية لله، فعملنا جهاد لمرضاة الله ولا يُنال ما عند الله إلا بطاعته… وهذا بفهم ووعي وعلم ودراسة معمقة.

8️⃣ عدم العمل مع التنظير والاعتراض على كل شيء أسهل شي… لذلك لا نلتفت لكلام الكثيرين.

9️⃣ نبني على أساس متين، ومعنا ما يكفي من أحبابنا الذين يثقون بعلمنا وخبرتنا.

🔟 سنبقى نخرج بالوقفات والاعتصامات ولو خرجنا بمفردنا … ولن نمل ونرجو الله أن نستمر على جهادنا بكل أشكاله حتى نلقاه وهو عنا راض.

⚠️ ملاحظة مهمة: من نظر إلى شعب من خلال دولته (كما البارحة بالنسبة للشعب الأوكراني) فهو كاللبناني الذي يعتبر كل السوريين قتلة ومجرمين دمروا لبنان يوما وارتكبوا المجازر بالفلسطينيين واللبنانيين وسلّموا لبنان للشيعة لأن الجيش السوري والدولة السورية بقيادة حافظ أسد فعلت ذلك!!!