حرب المخدرات
حرب #المخدرات، حرب حزبالة وإيران، حرب بها يتم اختراق صفوفُ النُّخَب والقواعِد، فبالمخدرات يفقد الإنسان عقله فيبيع ضميره وعِرضه، ويخون وطنه وشرفه…
الكثيرون من #الجواسيس تم استدراجهم بالمخدرات، إدخال المفخخات والاغتيالات كثير منها ينفذها من أدمنوا وتم استدراجهم بالمخدرات… نساء ورجال يبيعون أعراضهم بعد ان تم استدراجهم حتى غدوا مدمنين…
إذا أردنا حل الكثير من مشاكلنا #الأمنية فيجب ضرب رؤوس هذه المافيات، وفضح زيجاتهم مع أرباب السلطة والنفوذ…
ألا بوركت اليد التي تضربهم بيد من حديد وتفضح أكابر مجرميهم وشركاءهم من المتنفذين السوريين وغير السوريين…
#رسائل_للقادة
لو كنت الأمير لبدأت بحل المشكلة الأمنية من رؤوس هذا الملف… ولما التفت للجبناء الذين قالوا شغلة أكبر مننا… فعملنا هو الذي يحدد من هو أكبر منا ومن هو أصغر….
ومن خشيت أن يُخرِجوه فسأقطع له تذكرة سفر بأيدي حماة الفضيلة إلى مستقره المناسب لحظة المداهمة… ومن خشيت التكتم عليه فسأفضحه هو ومن سيحاول حمايته، فورًا وفي لحظتها وعلى كل وسائل الإعلام وبعدة لغات…
أقول لك أخي القائد: إذا بيعتبروهم خطوط حمراء، مثل ما أرضنا عملوا لنا فيها خطوط حمراء وبرتقالي… طفي جوالك ونفذ ما سبق متوكلًا على الله مُخلِصًا النية لله وحده (راجع نفسك هنا بصدق) … وحينها من سيقول لك “ما بصير” قل له: “كو صار وخلّصنا”!