احتكار الدولة حيازة السلاح جريمة بحق البلد وأهله
🛑 احتكار “الدولة” حيازة السلاح جريمة بحق البلد وأهله، لأن الشعب المسلح يكون عصيا على ظلم السلطة وإرهابها، ولأن تعرض البلد لغزو ودمار جيشه لا يعني النهاية بوجود شعب مسلح يستطيع بدء مقاومة شعبية، أضف أن المجرم حين يعرف أن المنزل الذي ينتهك حرمته، أو الشخص الذي يريد سلبه يحمل سلاحا، سيفكر كثيرا قبل القيام بجريمته. 🛑
💡 #أوكرانيا أدركت الأمر وسلحت شعبها قبل بدء الغزو، الشعب السويسري من أكثر الشعوب حيازة للسلاح الفردي، امتلاك السلاح حق مقدس في الدستور الأميركي، فقط المسلمون السنة العرب حملهم للسلاح جريمة وتخلف وفلتان وفوضى، ويجب تجريدهم منه بناء على ضمانات وهمية تنتج لنا “سربيرينيتشا” ثانية.
⭕️ كل دعوات ترخيص السلاح، ومنع حيازته من الناس في هذا الوقت خيانة، والجرائم التي يظنها البعض بسبب السلاح هي أساسا بسبب ترك عقاب المفسدين، وغياب العدالة، وتعطيل القصاص، وترك الحدود الواجب تطبيقها على المجرمين، ما خلق جوا مشجعا للفوضى والجريمة ⭕️
📍 أترضى أقليات سوريا تسليم سلاحهم تحت أي ذريعة كانت حتى لو حققنا دولة مستقرة أم فقط العرب السنة مجبرون على تسليمه⁉️