كتاب يهدي وسيف ينصر
بمثل هؤلاء نفخر وننتصر إن شاء الله، كم هو الفرق بين فصيل يُعد في مناقبه الإجرام والتشليح والتعذيب والتضييق على المدنيين واحتكار أقوات الناس… وبين فصيل كإخواننا في #الفيلق_الثالث ، بالأمس كرموا العشرات من خريجيهم في الجامعات من مختلف الكليات وقد قدموا العون لهم ليكملوا دراستهم، واليوم نفخر ب90 حافظا لكتاب الله؟؟
حق على كل صادق أن يعينهم ويساندهم، فبالتأكيد كانوا ولازالوا في عين العاصفة فالأشرار القريبون والبعيدون يسوؤهم هذا الحال وتلك النظرات والتطلعات، يريدون للسوريين إما فوضى عارمة أو قمع الأسد أو قمع لحى الزور… لايريدون مشروعا ثوريا راقيا يقارب تطلعات السوريين… (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين)… نحسبهم والله حسيبهم.