كلما تقدم المجاهدون على الدواعش هز سدنة المنهج عصا التكفير، وكلما تقدمت داعش على المجاهدين أسروا النجوى، وقالوا: ردوا الصائل فحسب، مهما تأتهم به من آية على مروق وكفر داعش ما هم لك بمؤمنين
إنها عاطفة الأبوة الروحية للشجرة الخبيثة تصدهم عن الصدع بالحق وتتربص عودتهم للحضن.
يتلمس سدنة أصنام المنهج مئة عذر لإجرام الدواعش في التقليل من شأن إجرامها، والمجاهدون إن ردوا صيالها ودافعوا عن أعراضهم سلقوهم بألسنة حداد.
الوسومرسائل في ترشيد الثورة غلو