يضيع المشروع الإسلامي بين فقيه يحلق في النظرية والمثال ويبني على التأصيل والسنن الشرعية، وبين سياسي يغرق في الواقع والتحديات
بنظرة محكومة للأسباب المادية
هذا يكون الحركي خيط الوصل الذي يتجاوز يأس السياسي ويسير بالجماعة إلى رؤية الفقيه وفق السنن الربانية والشرعية والأسباب المادية