السعادة بالتغافل

السعادة بالتغافل
طنش تعش تنتعش!

التغافل

قال تعالى: (فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدهالهم). يوسف: 77

إذا عحصيت كل صغيرة وكبيرة ستكون أتعس زوج أو زوجة، وأسوأ صديق أو صديقة، إذا لم تعرف مبدأ التغافل فلن تسعد

 

السعادة بالتغافل

قال رسول الله صلّى الله عليه وسلَّم: «استوصوا بالنساء، فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه… فإن استمتعت بها استمتعت بها وبها عوج، وإن ذهبت تقيمها، كسرتها وكسرها طلاقها».
أخرجه البخاري ومسلم وفي رواية أحمد زيادة «فدارها تعش بها».

(ضلع) أحد عظام الصدر، والمعنى أن في خلقهن عوجا من أصل الخلقة، (أعوج شيء في الضلع أعلاه) أي وكذلك المرأة عوجها الشديد في رأسها، أي في خلقها وفكرها.

0

تقييم المستخدمون: 5 ( 2 أصوات)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *