لكل أمة سامريها الماكر ولكل أمة عجلها الخوار
تعددت العجول في ثورتنا، عجل المنهج، عجل الغلو، عجل الإمارة، عجل الخرافة، عجل الشهوات
فعندما يغيب موسى عن القيادة لا بد أن تعكف الهمج الرعاع على العجل.
طالما انتظرنا لعودة موسى من ميقات ربهلينسفنه في اليم نسفا!
لا يمكن اصلاح الجماعة بإحراق العجل ونسفه في اليم وترك السامري يعبث بين صفوفنا، فيذلك تبقى أداة إنتاج العجول تعمل.