درسوا على ضوء الشمعة،
تحت صوت القذائف،
عانوا مآسي التهجير،
وكيد الماكرين الذين حاولوا إفشال مسيرة تعليمهم…
الصورة في اعزاز، لطلاب كلية الطب في جامعة حلب الحرة… وفرحة كبيرة اليوم بتخريج أول دفعة منهم، بعد سنوات من الجد والتعب…
شكرا جامعة حلب الحرة
شكرا مؤسسة #مداد (الداعم والممول الرئيس للجامعة)
شكرا لكل من يضيء الأمل لهذا الشعب المسكين في ظلمة الليل البهيم… لينشر الفرح بيننا.
فرحتنا كبيرة بهذا الإنجاز، لا تجعلوا وجود شخصٍ غير مرغوب به في الاحتفال سببا لتنغيصها… دعونا نفرح قليلا.