مع كل الإحترام والتقدير للأخوة الذين نشروا فيديوهات لهؤلاء #المهرجين_وأشباههم على سبيل الفكاهة.
فمنهم من يتكلم باسم #الثورة ، ومنهم من يرشح نفسه #لرئاسة سورية بهذه الطريقة التهريجية
وهنا نقول: إن نشر تلك الفيديوهات تصب في مصلحة النظام المجرم وتضر بالثورة والشعب السوري المظلوم من بيت #الأسد_وشبيحته فمثل هذه المقاطع تحاول تصدير خطاب للناس في الداخل والخارج يصف بديل الأسد بالدونية والجهل ويسخر منه سلفا…
ونقول لهؤلاء #المهرجين أنتم لاتمثلون لا الثورة ولا الشهداء ولا الجرحى ولا المهجَّرين.
وسورية مليئة بالكفاءات والعقول النيرة الراجحة القادرة على قيادة البلاد بكفاءة وحنكة.
وكفانا #معتوه بيت الأسد للسخرية والتسلية.