🕌 أعجبني كلام خطيب أحد مساجد إدلب البارحة عندما قال:
“ما الذي دفع أبا بكر الصديق لوضع كل ماله في حِجر النبي صلى الله عليه وسلم؟!
وما الذي دَفع عمرَ بن الخطاب لدفع نِصف ماله وليس فقط حبات زيتون؟!
* * *إنه الاقتناع بالمشروع* * *
عندما وجدوا مشروع النبي مُقنِعًا، أقواله تطابق أفعاله، لم يتردَّدوا في دفع مايملِكون…
لا تُحدِّثني عن جهادك وتضحياتك وأنت تظلِمني لأنني لن أتذكر سوى مظلمتي….
لا تستغرب حينها عندما تراني أسُبُّك في الشوارع”