بعيدًا عن استعجال التكهن بما سيطبق مما اتفق عليه الرئيسان #أردوغان و #بوتين مما أعلِن منه أو خَفي….
أوجه رسالة إلى أهلنا في #منبج وهم الأحرار الذين يأنفون العودة للعيش تحت البسطار العسكري الأسدي، فأقول:
١- ابدؤوا من اللحظة بالتظاهر والتجمهر مؤكدين رفض دخول قوات الأسد والروس إلى منبج…
٢- ابدؤوا تشكيل تنسيقيات للعمل المدني والعمل المسلح (مجموعات صغيرة لحرب العصابات)…
٣- من كان لا يملك سلاحا خفيفا فليحاول الشراء من عناصر قسد المنسحبة وغيرهم، فالسلاح الخفيف قد يلزمكم كثيرًا في الأيام المقبلة…
٤- فرصة ال ١٥٠ ساعة هذه قد تكون فرصة لا تتكرر لا يجب أن تضيعوا ثانية واحدة منها…
٥- الخيار لكم فإما الممانعة والمدافعة، وإما اصطفاف كالنعاج التي تذبح تباعًا على يد جزارها…
٦- وهذه الاستعدادات ستنفعكم على كل حال ولو كان حسن الظن غالبًا عند البعض! فلا تستهينوا بها…
٧- لاتُحسِنوا الظنّ بأحد فالشعب السوري كاملًا لا قيمة له عند الدول أمام مصالحها الاستراتيجية…
٨- ما حكّ جِلدَك مثل ظُفرِك فتولّ أنت جميع أمرِك…