☄️ 😈 #قوم_لوط
و #التوجهات_السياسية_المعاصرة !!
#ديمقراطياً :
كان على لوط -عليه السلام- قبول رذيلتهم، كونهم يشكلون أغلبية المجتمع..!
#ليبرالياً :
لا يحق للوط -عليه السلام- أن ينهاهم عن رذيلتهم، فهم أحرار في قراراتهم، خاصة أنهم لم يضروا أحداً..!
#علمانياً :
ما دخل الدين في ممارساتٍ جنسيةٍ تتم برضى الطرفين؟!!
#تنويرياً :
قوم لوط مساكين، ومعذورون، كونهم يعانون من خللٍ جينيٍّ أجبرهم [طبعياً] على ممارسة فاحشتهم..!
#الدولة_المدنية :
الشواذ فئة من الشعب، يجب على الجميع احترامهم، وإعطاؤهم حقوقهم للممارسة رذيلتهم، بل وتمثيل أنفسهم في البرلمان..!
لكن في دين الفطرة #الإسلام:
فإن لوطا -عليه السلام- لم يكن قادراً على ردع قومه، فانتقل لإنكار رذيلتهم، ونصحهم باللسان، وكره بقلبه طباعهم! ثم غادر مكانهم بأمر رباني بعد تكرار دعوتهم بلا جدوى..!
حتى حلّت العقوبة الربانية في قوله تعالى: (فَلَمَّا جَآءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّنْ سِجِّيلٍ مَّنْضُودٍ).
فتفكّر ..