تجمع دعاة الشام الكلمة الطيبة والعمل الصالح
وفاة الرئيس مرسي
رحم الله الشهيد البطل والرئيس محمد مرسي، وأول رئيس مصري ينتخب انتخابا حرا طيلة 7 آلاف سنة في تاريخ مصر
تموت ويبقى ذكرك خالدا، ويعيش آخرون بيننا وهم أموات
رحم الله الرئيس #محمد_مرسي
وغفَر له، وجعل الفردوس الأعلى مثواه…
ولعن الله سجّانيه وقاتليه…
الثورة السورية لن تنساك…
– – – – –
إلى ديّانِ يومِ الدينِ نمضي
وعند اللهِ تجتمعُ الخصومُ
– – – – –
كثيرون غرّتهم خاتمة #صدام_حسين فذهبوا في عشقه ومدحه مذاهب شتى، من غير أن يكون لهم أدنى معرفة بتاريخه، فالرجل وصل للسلطة بانقلاب قذر على رفيقه وابن بلدته أحمد حسن البكر..
ثُمّ ثنّى بتصفية رفاقه البعثيين في حادثة “قاعة الخُلد” -وهي مسجلة متاحة على اليوتيوب- فكان في قمة الطغيان لمّا كان في عنفوان قوة السلطة وسلطة القوة..
ثم جرَّ على بلده الويلات جرّاء حماقاته وغبائه مما هو معروف للقاصي والداني…
أقول هذا: لأن البعض مُصِرّ على أن يقرِن بين هذا الطاغية وبين الشهيد الكبير الرئيس #محمد_مرسي، في زمن تسطيح الأفهام وغفلة الأذهان وخيانة الذاكرة.
– – – – –
#الرئيس_محمد_مرسي والاعتزاز بالإسلام في مجلس الأمم المتحدة… هل هناك من قال مثله؟!
– – – – –
– – – – –
د. وائل الشيخ أمين
أدعو لوضع اسم الشهيد الرئيس محمد مرسي تقبله الله ضمن شهداء الثورة السورية، فقد ناضل من أجلها، وأوذي من أجلها وكانت سبباً في اعتقاله واستشهاده.
أرجو مشاركة المنشور ليصل إلى الجهات التي تقوم بالتوثيق.
#مرسي_شهيد_الثورة_السورية
– – – – –
✍️ محمد مجير الخطيب
الحمقى… والمشاعر الإسلامية!!
يوجد من حمقى طلاب العلم مَن حُرِموا من المشاعر الإسلامية العامة رغم ظنهم بأنفسهم صفاء الروح وصلابة الإيمان…
يظنون الحزن على الرئيس مرسي انتماءً للإخوان المسلمين !
يظنون الدعاء للشيخ سلمان العودة انتماء للسلفيين !
يظنون احترام الرئيس أردوغان تأييدا لحركات الإسلاميين !
يكملون حماقتهم بل ذاك بدء حالهم :
يظنون النفاق العقدي والقولي والعملي الذين هم فيه دينا وأيما دين !
مساكين …. لا … بل هم الفراعين
محرومون من مشاعر الانتماء إلى أمة واحدة
محجوبون بأغلال البغي والطغيان في أعناقهم وران النفاق في قلوبهم وأصفاد العدوان تشل أيديهم وأرجلهم
ألسنتهم على أهل الإسلام تطول، وعلى أعداء الإسلام تلين
اللهم لا تفتن الناس عن دينهم بمثلهم …
#المشاعر_الإسلامية
– – – – –
✍️ منقول من أخ فاضل
إعدام الرئيس مرسي بالطريقة التي تمت، هي بالون اختبار لا يخص الإعدامات في مصر فقط بل مقدمة لحملة إعدامات عامة تشبه قانون 49 لحافظ أسد… تشمل كل المنطقة العربية؛ في بلاد الحجاز والخليج ودول المغرب والحكومات المضادة للثورات…. ويتخللها مشروع القضاء العسكري على حركة #حماس …
وبناء عليه لابد من التحرك لمواجهة هذه الحملات وكلمة السر عند الإسرائيليين…
والله تعالى أعلم
