الخُرافي الدجّال محمود الحوت يعود إلى حضن أسياده… (الذي لم ينقطع ولاؤه له رغم سفره الفترة الماضية).
لم يؤثر عنه موقف مشرّف تجاه الثورة، واليوم يُكشَف حاله لكل شاكّ في أمره.
يا حوتُ هل ضاقَت عليكَ رِحابُها
حتّى رجَعـتَ تلـــوذُ بالمُرتابِ
أَمْ إِنّـــهُ أَوْمـا إلَيــكَ فجِئتَــــهُ
تجري كحـالِ الكلبِ والقصّابِ