أيها المؤيد لعصابة ذيل الكلب: حينما ترقص لبيع الجولان، وتدبك لقصف إسرائيل، وتصفق لأزمة الوقود، فاعلم أن الحمار يخجل أن نشبهك به.
لكن لا عجب…
فمن باع دينه وأرضه وعرضه للمحتل الإيراني والروسي وشارك بقتل شعبه، فالبهائم أشرف وأنظف منه.
أولئك كالأعنعام بل هم أضل
الوسومإسرائيل إيران الجولان بشار الأسد حمار روسيا عرض مؤيد محتل