إنا لله وإنا إليه راجعون..
ننعي لكم الأخ الفاضل، والمجاهد الصادق، والأستاذ المحترم الخلوق: محمد قباقبجي النائب العام في وزارة العدل بإدلب والذي قضى شهيداً -إن شاء الله- بعبوة متفجرة زرعت أسفل سيارته أثناء خروجه لأداء صلاة الجمعة.
تقبله الله في عليين وأجزل مثوبته وأسكنه الفردوس الأعلى وانتقم من قاتليه..
إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك يا أستاذ محمد لمحزونون، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وحسبنا الله ونعم الوكيل..