بالإخلاص لله عز وجل يخلص القلب من جميع الفتن
قال تعالى: (كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين) يوسف: 24
يقول ابن القيم:
فالسوء: العشق.
والفحشاء: الزنا.
فالمخلص قد خلص حبه لله فخلصه الله من فتنة عشق الصور، والمشرك قلبه متعلق بغير الله لم يخلص توحيده وحبه لله عز وجل