حدا يفهِّم هذه المنظمات، التي انقلبت استثمارا خاصا للقائمين عليها، بأن الشعب السوري ليس شعب متسولين…
حرام وعيب وشيء مخزي هالنوعية من الصور.
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: أين الهيئات المحلية والرقابية من متابعة هذا الموضوع… خربنا البلد مشان كرامتنا، والظاهر أن الكرامة ستنتحر بيننا؟!!!
نسمع بإدارات تتابع المنظمات لتُحاصِصها، هلّا اهتموا بمثل هذه المواضيع قليلا!!
*ملاحظة: قد تكون الصورة قديمة شيئا ما، ولكنّ هذا السلوك المُشين مستمر عند كثير من المنظمات.