في بلدات الشمال السوري المحرر:
📌 أحيانا تمر على الحواجز فلا ينظرون في السيارة لمجرد أن معك نساء.
📌 تذهب إلى الجامعة فتجد نسبة الطالبات ٧٠% ونسبة كبيرة منهنّ متزوجات… فالشباب والرجال مشغولون بتأمين مستلزمات المعيشة وبالرباط حماية لظهر المسلمين.
📌 تذهب إلى المنظمات فتجد نصف موظفيها آنسات.
📌 تذهب لقطاع التعليم فتجد ٩٠% منه معلمات.
📌 تذهب إلى المساجد فتسمع المشايخ يتحدثون عن إكرام الزوجات والأمهات.
📌 ازدادت أعداد الأرامل الشابات كثيرا بما ينذر بكارثة اجتماعية أخلاقية… والرجال لا يجرؤون على التعدد خشيةً من نسائهم.
😱 ثم ترى هكذا حملات ؟!!!!
أقول: إن وجد تقصير في مجتمعنا فهو في إطار الطبيعي وأفضل بكثير من مجتمعات أخرى … وهو يحتاج إلى عناية واهتمام الجهات المؤثرة في المجتمع (التعليم- المساجد…. ) ولكن لا يحتاج لهكذا بروباغندا مما يقوم به بعض المرتزقة ممن تملي عليهم الجهات الداعمة ( الحقيقية خلف الكواليس) ما يفعلونه ليشوهوا صورة مجتمعنا.
⚠ ولو أرادوا -ومن خلفهم- أن يوقفوا العنف ضد المرأة فلينفذوا هكذا حملات إعلامية في الدول الغربية لتتوقف حكوماتها عن دعم نظام الأسد الذي بعنفه وتدميره لبلدنا جعل نساءنا يعشن في الخيم ويقاسين شظف الحياة.