معتقلوا ٢٠١١ و ٢٠١٢ وأسرى المعارك والذين أُسِروا عند الخروج من المناطق المحاصرة … هؤلاء هم معتقلونا وأسرانا الذي لن ننساهم وإن نسيهم المتاجرون بالثورة البائعون لدينهم وضميرهم في سبيل تسلطهم وتصدرهم على جهلهم إذا لم نقل عمالتهم!!
يا ليت التقي منهم يعي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما وصف الإمارة قائلا: “إنّها أمانة وإنّها يوم القيامة خزيٌ وندامة إلّا من أخذها بحقّها وأدّى الذي عليه فيها”
نريد من بقي حيا من معتقلينا الذين قضوا سنوات في السجون، وليس مؤيدين وشبيحة ملمومين من على الحواجز!!!
فعلا الي استحوا ماتوا.