قال تعالى: {وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ ☆ أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ} [آل عمران: 141_ 142 ].
*⚠ الحقيقة الغائبة أن #ثورة_الشام الآن قد بدأت، وقد انتهت أشياء، نعم:*
📌 فقد انتهى دور العملاء وظهرت حقيقتهم.
📌 انتهى الداعم المشروط بعد فتح معارك.
📌 انتهت اللحى المستعارة التى كانت تدعي أنها مع المجاهدين الثائرين.
📌 انتهت بعض المصالح الشخصية.
📌 وفرّ خارج الشام من فرّ وثبت من ثبت
💐 فالنصر قادم ولكن علينا أن ندرك معنى التمحيص (وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ) ولنتأمل الآية: البلاء للمؤمن مقدم على محق الكافرين (أي فنائهم) فما ضاقت إلا لتفرج إن شاء الله.
☝ اللهم ثبتنا على الحق حتى نلقاك وأنت راضٍ عنّا.