قال تعالى: (إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم) سورة التوبة
- للفقراء: الذي لا شيء له (على الأرجح)
- والمساكين: الذي يجد بعض ما يكفيه (على الأرجح)
- والعاملين عليها: السعاة الذين يبعثهم إمام المسلمين أو نائبه لجبايتها، ويدخل في ذلك كاتبها وقاسمها
- والمؤلفة قلوبهم:من دخل في الإسلام وكان في حاجة إلى تأليف قلبه لضعف إيمانه
- وفي الرقاب: عتق المسلم من مال الزكاة، عبدا كان أو أمة، ومن ذلك فك الأسارى ومساعدة المكاتبين
- والغارمين: من استدان في غير معصية، وليس عنده سداد لدينه، ومن غرم في صلح مشروع
- وفي سبيل الله: إعطاء الغزاة والمرابطين في الثغور من الزكاة وما ينفقونه في غزوهم ورباطهم
- وابن السبيل: المسافر الذي انقطعت به الأسباب عن بلده وماله، فيعطى ما يحتاجه من الزكاة حتى يصل إلى بلده، ولو كان غنيا