لا يُنكَر مردود الضخّ الإعلامي والتفاعل الكبير لمجزرة الكيماوي في #دوما،
لكن الملاحظ أن كثيرين ممن يستطيعون أعلى درجات الإخوة الإيمانية يكتفون بأضعفها، ويظنون أن مقالاتهم ومنشوراتهم هي أقصى ما يمكنهم فعله، وأنهم بهذا قد أعذروا أمام الله!
كل قول لا يليه عملٌ وجهد: هباء وغثاء.