الفرقاء المتصارعون الذين اتفقوا على هدنة لمدة أسبوع _ جزى الله خيرا من سعى بها _ لو ذيَّلوا سبب #الهدنة بقولهم: ” يتم خلال هذه الفترة بحث سبل تخفيف الضغط عن مدينة #دوما وفتح محاور عمل حقيقية على قوات #النظام ” عوضا عن ” مناقشة الملفات العالقة ” التي لن تنتهي … لكان ذلك أرجى لهم عند الله وأقوَمَ قِيلا، وعلى الأقل كانوا ذكَّروا الناس بأنهم لازالوا مجاهدين!!