⚠️ في يوم من الأيام بقي أهل حلب يلقون باللائمة على قادة الفصائلدون أن يأخذوا زمام المبادرة منهم حتى ضاعت حلب وكانت النتيجة أن أهل حلب ينامون الآن مُشرَّدين في المخيّمات وتحت الأمطار، وقادة فصائل حلب المنهزمين المتخاذلين ينامون وأولادهم في تركيافي أفخم البيوت والعقارات…
يبدو أن أهل ريف إدلب لم يسمعوا حديث النبي -صلى الله عليه وسلّم – ((لا يُلدغ المؤمن من جُحرٍ واحدٍ مرّتين)).