⚠️ المتأمل في الصراعات المتتابعة والصدامات المتلاحقة لا يَسعُه فهم سيرورة الحدث ونهايته إلا بقراءة تلك النفوس التي امتطت صهوة الثورة وركبت أمواجها.
📣 بحَّت أصوات الغَيارى وهم ينادون في مرابع القوم: “أن كُفّوا صبيانكم”، فلا مجيب.
🔥 وها هي قد بدأت جولة جديدة من خراب الهدف الأسمى، ليصدق فينا قول القائل:
لا يبلغ الأعداءُ من جاهلٍ
ما يبلغ الجاهلُ من نفسه!!.