كأن قبابها خوذات صلب *** وضعن على رؤوس كجاهدينا
ومن ينظر مآذنها يجدها *** رماحا في صدور الكافرينا
متى استحضرت تركيا تاريخها الحامل لراية الإسلام المدافع عن المسلمين، ستكون تلك الخطوة الأقوى لعودة عز أمة الإسلام.
ولهذا فكل دول الكفر تقف في وجه ذلك وعلى كل مسلم أن يكون عونا عليه