قال أحد السلف: كلما زاد حزبي من القرآن زادت البركة في وقتي، ولا زلت أزيد حتى بلغ حزبي عشرة أجزاء
قال إبراهيم بن عبد الواحد المقدسي موصيا الضياء المقدسي لما أراد الرحلة للعلم: أكثر من قراءة القرآن ولا تتركه فغنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ
قال الضياء: فرأيت ذلك وجربته كثيرا فكنت إذا قرأت كثيرا تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير، وغذا لم اقرأ لم يتيسر لي