أرشيف الوسم : فكرة

10 أفكار لتغتنم شهر رمضان استقصار الزمان: رمضان أيام سريعة الانقضاء، وسرعتها فرصة للعمل، فهي (سريعة – عظيمة). مجاهدة النفس: (لا يمكن لأحد أن يبلغ جنة النعيم إلا بمجاهدة النفس، ومن نظر لعظم الجنة استصغر مجاهدته). البيئة الصالحة: هيئ لك بيئة للعمل الصالح، أولها بيتك، ثم صحبتك، فهي إن لم …

بقلم: محمد بايزيد عن خطبة الجمعة أتحدث: شخصياً سئمت من حضور خطب جمعة مكررة ومستهلكة.. سئمت من رؤية الوجوه الناعسة.. سئمت من عدّ تثاؤبات الحضور والتهاء الناس بجوالاتهم وتسابقهم للأماكن التي تمنحك ميزة الاستناد إلى الحائط أو العمود وغيرها من فرص النوم المميزة! وسئمت كذلك من اعتبار بعض الخطباء أن الناس …

الأفكار الأربع للسلام النفسي الذي لا يصله إلا المؤمنون التفاؤل: القادم أجمل بحول الله. التوكل: أفوض أمري لمن بيده مفاتيح الغيب. التسليم: قدر الله وما شاء فعل. الرضا: ما يكتبه الله لي فهو الخير.

فكرة ولاية المتغلب فكرة ولاية المتغلب وضعها بعض الفقهاء في زمن خرج فيه الحكم المسلم من الشورى إلى الجبر الفكرة تعالج مشكلة التعامل مع وضع استثنائي وقاهر، لكن تحولت بمرور الوقت إلى الأصل وصار المطالب بالشورى داعية فتنة!! فإذا حاول أحد الإطاحة بحاكم وفشل فهو خارجي ملعون، لكن لو نجح …

الأفكار السلبية المعيقة للتطور المقارنة السلبية بينك وبين الآخرين. النقد السلبي دائما للغير وفقد الثقة. انتظار التقدير من الآخرين. العيش في الماضي (كمشاعر لا كخبرة).

الثورة مستمرة ولو أرادوا لها أن تموت الثورة فكرة والفكرة لا تموت

١- أن يأخذ الآخر موقفًا منك قبل أن يسمح لك بالتعبير عن فكرتك بشكل كامل، فيسيء الفهم، ويبني على تصوراته الشخصية الخاصة، ولايسمح لك أن تكمل التوضيح أصلا!! ٢- أن يأتي إليك سائلا عن رأيك بصواب فعلٍ أو عدمِ صَوابه بعد أن يكون قد فعله وانتهى، والمصيبة عندما يكون خطأ …

مِن أهم ما يُميِّز الجاهل وعديم الحجة أن نقاشه وردّه يدور عن شخص من يخالِفه لا عن الفِكرة موضع النّقاش… ولعدم قدرته على الحجة المنطقية تراه دائما يحاول العزف على وتر العواطف لاستدرار التعاطف والتأييد… ولعدم قدرته على توليد القناعات العقلية الثابته بالحجة والبرهان حتى عند من تعاطفوا معه، لذلك …

“فغالب المفكرين حينما تغرق سفينةُ نظريةٍ معينة، تراهم يتسابقون للقفز عنها، ويتظاهرون بأنهم ركبوها بالخطأ، وأنهم كانوا يريدون سفينة أخرى، وأن الناس لم تفهمهم جيدًا!”. 📚 إبراهيم السكران، في كتابه: مآلات الخطاب المدني، (ص١٣٨).

عليك أن تدرك تماما أن عالمك وظروفك وعقلك وأفكارك وشخصيتك مختلفة تماما عن غيرك! لذلك لا تقارن نفسك بأحد

لا ينبغي أن تشغل نفسك في نقاش مَن يتخندق ويتقوقع ويتمترس خلف أفكار ضيقة وقاصرة ليست له ولم يخترها إلا تلقيناً يحفظها ويحكيها كالببغاوات ويظنها الحق المطلق والصواب القطعي فهو يهاجمك مسعوراً مذعوراً إذا مسست مقدساته الوهمية ويبلي بلاء متوحشاً في الذود عنها مسارعاً إلى غوغل يحطب ما هب ودب …

خطوة واحدة باتتجاه مشروعك وفكرتك الناهضة أثمن من ألف خطوة في مساحات لا تلامس شغفك وهمومك