أرشيف الوسم : طاغية

👑 الطاغية المحظوظ بمعارضته ✍️ بقلم #محمد_إلهامي ‏لو كنت طاغية عنيدا، فما أسعدني بمعارضة تلتزم بالسلمية عن قناعة، وتخضع للقانون الذي وضعته، والدستور الذي كتبته، وتحافظ على المؤسسات التي تحفظني وتفترسهم. فإذا أنا مت ترحموا علي وذكروا محاسني وقالوا: له ما له وعليه ما عليه. فهل من طاغية أسعد حظا …

بقلم: أحمد حسن الدقي بمجرد إعادة سيد قطب قراءة واقع الأمة بنور القرآن والسنة تنبه الطغاة العرب المتألهون إلى خطورة طرحه، وخصوصا تفسيره (في ظلال القرآن) لأنه أول تفسير للقرآن يرصد خطورة استبدال الناصرية والبعثية بمرجعية الإسلام وحكمه، ولأن المفسرين المتقدمين لم يروا هذا التحول في تاريخ الأمة

☝️ قال تعالى، يحكي لنا ما قاله موسى وهارون عليهما السلام: “قَالَا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَن يَطْغَىٰ” [طه:45]. ⚠️ البعض يسأل من هو الطاغية؟ 😎 أقول: كل من تخشى غدره وبطشه إن تكلمت بكلمة الحق فهو طاغية… وكل من تخشاه إن لم تتملقه بالباطل فهو طاغية.

☝️ قال الله تعالى: *﴿أَلَم تَرَ إِلَى الَّذينَ بَدَّلوا نِعمَتَ اللَّهِ كُفرًا وَأَحَلّوا قَومَهُم دارَ البَوارِ﴾* [إبراهيم:28]. 👑 بئست القيادة التي لا تدل أتباعها على الخير، وبئست الحكومة التي تنشر الفساد في مجتمعها، وبئس الناس الذين لا يأخذون على أيدي الطغاة والظلمة حتى يُحِلوا ببلدهم وقومهم الفسق والدمار والخراب، فالكفر …

تعليقا على صورة من يرمي البراميل ويصور حذاءه فوق رؤوس من يُفتَرض أنهم أبناء بلده، أقول: من يفهم معاني إشارات ورسائل المجندين الذين لا يزالون يقاتلون مع النظام الطائفي الأسدي إلى اليوم، وهم يفخرون ويتباهون بقتل المدنيين العُزّل… يعلم أن تلك النفسيات الحقيرة هي جزء لا يتجزأ من منظومة الأسد… …

وإذا خلوت بريبة في ظلمة والنفس داعية إلى الطغيانفاستحيي من نظر الإله وقل لها إن الذي خلق الظلام يراني

شكرا لجهودهم ولجهود ذويهم ولجهود الكادر التربوي والتعليمي الذي أشرف على إنجاز هذه المهمَّة. كان يمشي إلى مدرسته كل يوم وبراميل الموت تتساقط من حوله، يرى زملاءه كيف تحولوا إلى أشلاء تحت الأنقاض، يرى مدارس أصبحت ركاما بمقاعدها وكتبها، وأصوات النابالم والعنقودي تجعله أكثر إصرارا واقنتناعا بأن دفتره وقلمه هما …

– الإرجاء السياسي أشد خطرا على الأمة من الإرجاء الديني فيظل مشيرًا إلي أن منظروه وأتباعه يرجئون التحرير إلى عودة صلاح الدين قبل أن تخوض الأمة معركة التغيير. – يستكثرون على ٤٠٠ مليون عربي أن يعيشوا بكرامة وحرية كباقي شعوب العالم تختار حكوماتها وتحمي دولها وتصون سيادتها، حتى يأتي صلاح …