في كل لقاء عقد خلال الثورة السورية ما بين مسؤول أو باحث غربي من جهة وبين أي سياسي أو ناشط من جهة اخرى وعلى أي مسنوى، كان الطرف الغربي يطرح مخاوف الأقليات من المستقبل في حال انتصار الثورة، وفي نفس اللقاء كانت الردود المطمئنة حول المساواة في المواطنة والدولة المدنية …
أكمل القراءة »