1- استعرتُ عنوان هذه المقالة من مقالة نشرتها قبل ثلاثة عشر شهراً على إثر التهديد الأمريكي بضرب نظام الأسد. وقد وددت أن أعيد نشرَ تلك المقالة كاملة بلا زيادة ولا نقصان، على أن أستبدل بكلمة “النظام” -أينما جاءت فيها- كلمة “داعش”، فإن الاثنين في الشرّ سواء وعداءهما لنا واحد، فلزم …
أكمل القراءة »