قد يخدع الإنسانُ نفسَه عن حقيقة نفسه وهو لا يشعر!. هذا الخداع الذي يدخُل في باب “الحيل النفسية” التي يهرب بها الإنسان عن واقع دوافعه وخبايا نفسه، من حيث لا يدري. ولكن، إذا كان يفعل ذلك وهو لا يشعر ولا يدري، فهل هو مسؤول عن هذا الخداع؟ وهل من طريقة …
أكمل القراءة »