هذه رسالة يكتبها مُحبٌّ لكم يريد بكم الخير، ومحب لسوريا يتمنى لها السلامة، ومحب لأهلها يرجو لهم النصر الكبير والفرج القريب. إني لأعلم أن في الكتائب جماعات هي كالذهب الخالص، ولكن فيها أيضاً مَن اعتراه نقص ووقع منه خطأ وتقصير. وأعلم أن في القادة مَن بلغوا الغاية في التقوى والصلاح، …
أكمل القراءة »