عندما بدأ التهجير العرقي في مدينة حمص في العام الماضي وجد المجاهدون أنفسهم أمام مشكلة كبيرة، فإن مئات الأسر أمست في العراء بلا مأوى، وفي بعض أحياء المدينة الآمنة بيوتٌ مغلقة ليس فيها ساكنون، فلم يجرؤ أحدٌ منهم على الدخول إلى بيت منها إلا بعدما استفتَوا أهل العلم، فلما علموا …
أكمل القراءة »